التشبيه في سورة هود وسورة القمر: دراسة تحليلية بلاغية

مستخلص البحث

سورة هود من سورة مكية، وهي تعنى بأصول العقيدة الإسلامية (التوحيد، الرسالة، البعث والجرء)، وتحدثت عن الدعوة إلى الله والصبر على البلاء والمقارنة بين المؤمتين والكافرين، وتحدثت عن قصة نوح عليه السلام، وهود، وصالح، ولوط، وشيب، وموسى، وهارون عليهم السلام، وخممت ببيان الحكمة من ذكر قصص المرسلين. وكذلك سورة القمر تتكون من خمة وخمسين أية، وهي من السورة المكية ونزل عليه بعد سورة الطارق. واسم القمر ياًخذ من قراءة القمر في أية أولى يحذه السورة. وفيها شرح عن كسرة القمر كالمعجزة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

في هذا البحث اختار الموضوع التثبيه بأغرض المعنى الجليل واضحا بعبارة صحيحة فصيحة، لها فى النفس أثر خلاب، مع ملاءمة كل كلام للموطن الذي يقال فيه والأشخاص الذين يخاطبون. قال مصطفى أمين أبلغت في الكلام إذا أتيت بالبلاغة فيه و أبرحت إذا أتيت بالبر حاء وهو الامر ب..ح يسمبت ''ظ'ف 'لاء لآد' 'كج. 'هعنى ار ف “اب ىش٠٦ة، ظهرت صود . المعيا'ر:ة ني تكون دليل يحا نصوص القرآن الكريم, والأحادث تثتهر بتاريخ القرآن الكريم من سورة هود والقمر. انطلاقا من خلفية البحث السابقة، فيعين الباحث أسئلة البحث فمما يلي: ١) ما الآيات التى تتضمن التثبيه في سورة هود وسورة والقمر؟ ٢) ما أنواع التثبيه في سورة هود وسورة القمر؟ لحل مشكلات هذا البحث يستخدمه الباحث هو المنهج الكيفى بتحليل عن الأيات الني كانت التثبيه وهي في سورة هود وسورة القمر.

ويحصل الباحث على تحليل التثبيه في سورة هود أيتين، وهما الأية ٢٤و الأية ٤٢. و في سورة القمر أربع أيات، وهم الأية ٧، الأية ٢٠، الأية ٣١، الأية ٥٠.