اللباس و الشياب في العران: دراسة وصغية دلالية عن معنى سياقي

مستخلص البحث

اللباس جمع من لبس هو مصد ر من فعل لبس (بكسر الباء) ي بمعنى مل سترالجسمأوما لس.أمأ لنياب جمع من الشب. معنى المبور محمل أن يكن من هذا لقياس لأه يلبس تم يبس وياب إليه ، وربما عبروا عن النفس بالثوب، فيقالهوطاهر الشياب ٠ وفي معجم الوسيط له مسوى المعنى بكلمة اللباس وهو ما ملبس.

القران هو دسور لتشح للسلين و أولكاب دون فيا للنةا لعربية ،فد راسه وفهم مهنة حيث لمعرفة ما أمره انده وما نهام وكذلك القران هداية لخالق لإصلاح الخلو وشرعة السماء لأهل الأرض.
أخذت الباحثة معنى السياقي كامة اللباس و الياب في القران عند المفسرين وكذلك عند إطا ر النظريات في علم اللغة. فمعنى سياقي هومعنى الكلمة الذي لاكقي حليل تركيب المقال ولابمعنى كماتم المفردة وإنا يرام فوق ذله في ضوء المقام ( Context of Situation) . وكذلك سصد نيع من المعنى تحمل قطعة من اللغة بالنسبة للظروف الاجتماعية لمسعملها والمنطوقة الحرفية التي ينتمي إليها أو أنه علاقة ين اللفظ و الموقق والمكان و الوقت و البيثة لمسعمل اللغة .
ثم هذا البحث من الد راسة الوصفية فيسعمل الباحثة منهج اسقراية و قياسية و منهج جمع البيانات هرمفج الوانق ي ٢اخذ اباحنه كب التسير والمعاجم الغية وكذلك كب الفوية و تثوم باللخيص في تبيين المعاني المعصودة في هذا البحث ٠

كات كمة اللباس في القران الكريم في عشر سور ، وكمة الياب في سبع سور . كمه اللباس في بعض الاحيان تستعمل ليعبر امرا بمعنى ظاهر و باطن ( داخل التعبيرات ) وكذلك بمعنى الجواهر أوالزنة وهذا ممل : هن باس كم ....ر لباس اللقوى ... .اللل اباسا . و

أماكلمة لشياب على الأكر سعمل ليعبر أمرا ظاهرا أو ثاب في نقسها أوشكها الذي ستبر الجسم و يغشام لوكان مثل الشياب لأهل الجنة (خضرا من سندوس وإسبرق ) . فلذا كلاهما متادفا ي المعنى المعجمي ولافي المعنى السياقي