مناسبة شخصية امرؤ القيس بأشعاره: بدراسة أدبية سيكولوجية لسجمند فرود

مستخلص البحث

الشعر الغزل لإمرئ القيس احدى من الأشعار المعلقات السبعة. وهذا الشعر يتحدث حول حال الشاعر عن الإفراق بحبيبته. ومن هذا الإفراق صار الشاعر حزينا وآلما.

بنظرية حركة الشخشية تصور سغمند فرويد أن الأديب في إنتاج الأدب أصابه بالمرض النفسي وهذا المرض سمي بنورسيس (neurosis) حتى الطبقة مرض السكوسي (psikosi) كمرض العفل الذي يجعله في حال مفظوضا (ولا يسميه باتجنون) يشكو ويخزن بعبب الفكرة والرأى ألهب الحماسة يدافع لأن يوصله في إنتاج الأدب. لذك لا يستطيع على الأدب أن يفصله بمسألات إنتاجه التى تملك كثير من العفلية. لذاك إذا نريد أن يستخدم التفريب السكولوجي لابد علينا أن يستخدم علم السكولوجي.

وفي هذا البحث أرادت الباحثة أن تبحث هذا الشعر بنظرية حركة الشخصية لسغمند فرويد التي تتكون من ثلاثة الطبفات. وهي الغريزة والأنا والأنا العليا. وهذه الثلاثة الطبفات تسير قبل أن يعمل الناس كل العمل. والباحثة تبحث أيضا عن أحوال امرؤ الفيس من النصوص سيراته وتنصبه بشعره.

واستخدمت الباحثة في تحليل الشعر بالدراسة الوصف الكيفي (kualitatif) على النظرية حركة الشخصية لسغمند فرود. وكان هذا الدراسة كيفية التى تنتهج بالمنهج الوصفي ( metode
(kajian pustaka) والدراسة مكتبية (deskriptif

وحصل البحث على أن الشعر امرؤ الفيس متفلق بحياته. وعرفت منه أن حياة امرؤ الفيس تناسب بشعره لما يحللها بنظرية حركة الشخصية لسنغمند فرويد. كما قد توجد التمسك الذاتي في شعره من الغريزة والفلق أو الخوف.