القلب في سورة البقرة: دراسة تحليلية دلالية

مستخلص البحث

ومم قد عرف عند المسلمين ان سورء البترإ مشهوري، كتول الشوكاني: أن سورة ابةرة أعاى القرأن أرفعه، وقيل أذها جمعت من الأحكام ما لم يجمعه غيرها، وقيل لطولها طولا لا يزيد على كل سورة من سور القرأن، , الظاهر ان ذه الغضيلة لها ذابتة من غير نظر إلى طولها، أو جمعها لكثير من الأحكام، ولهذا كان أخذها بركة، وكان الشيطان لا يفر من البيت الذي تترأ فيه. -سذ الباحثة أن تنال كلها كما ذكرت. لذلك أخذت الباحثة سورة البقرة موضوعا فى هذا البحث. كلم الله فى هذه السورة عن القلب. والقلب أساس من الإنسان لأنه إذا صلح صاح الجسد وإذا فسد فسد الجسد كله. ومن هذا، رآت الباحثة تثي ا من الناس يتكلمون عن القلب، ولذلك أرادت الباحثة فى هذا البحدث الجامعي أن تكشف عنه من ناحية انمعنى المعجمي والسياقي. فى هذا البحث استخدمت الباتثة المنهج الكيفي لأنه فى اكتشاف المعانى اللغوي. وأما البيانات فى هذا البحث ماخوذة من سورة البقرة وهي تكون بيانات أوليات، ومن كتب التفسير والمعاجم وهي التي تكون بيانات ثانوية. وفى تحليل البياذات استخدمت اأباحثة المدخل الدلالي وهو السياق اللغوي. فنتائج البحث تدل على أن أن القلب يتكون من حرف ق - ل -ب ، وهو مصمدر من قلب — يقلب — قلبا, القلب جمع القلوب (علم اللاعضاء) : عضو صنوبرني الشكل مودع في الجانب الأيسر من الصدر وهو أهم أعضاء الحركة الدموية. وقيل سمى القلب قلبا اتقلبه (أن الكلمة مصورة في اللوحات) : الفؤاد، 9 العقل و قلب الجيش : وسطه، قلب كل شىء : لبه و محضه. ومعنى القلب سياتيا منها اي أن القلب يدل على أنه قلوب تغطية للكافرين ويمنعون رسالة النبى و نذيره، و قلوب شكة لأن المنافقين يخافون لمانع الإسلام جهرا، و قنوب بنى إسرائيل قساه تها مثل الحجارة، و قلوب الكفار المغطة والغساوة، وهم يمنعون ما من ألدبى، وقلوب محبة إلى العجل قد أشربو: في قلوبهم دقيقا وليس أشربوا في أفواههم، و قلدب النبي محمد صلى المله عليه و سلم بذكره و عنسه، و قلوب كاذبة في الأيمان بذكر اسم الله، و قلب إبراهيم المطسئن و اليقين، و آثم قلبه لمن كان يكتم الشهادة في التجارة.