المجاز في سورة البقرة: دراسة وصفية تحليلية بلاغية

مستخلص البحث

المجاز هو اللفظ المستعمل في غير ما وضع له في اصطلاح التخاطب لعلاقة مع قرينة مانعة من إرادة المعنى الوضعى. وأما المجاز في سورة البقرة في هذ البحث الذي قصد يه الباحث هو المجاز اللغوي ومنه المجاز المفرد والمركب. وفرعهما المجاز المرسل والإستعارة. وإن كنا نريد فهم تلك الأيات الت لها معنى بجازى فلابد لنا أن نعرف علم القرأن وهي البلاغة. وفرع البلاغة الذي ييحث عن معنى بمجازى القرأن هو البيان. ويتضمن البيان على ثلانة أقام: التشبيه. المحاز والكناية. وسبب الاختيار الباحث المحاز لأم إذ نحث عن المجاز فلابد لنا معرفة التشبيه والكناية. إذا المجاز أشد دقيقا من نوعين أخرين لتحليل الأيات المتضمنة على المجاز. واعتبر ابن رشيق أن المجاز رأس
البلاغة. وهذا البحث يساعد القارئ في فهم الأيات المتضمنة بالمعن المجازى للتوصل إلى غاية الفهم الطلوب.

و أما أسئلة البحث في هذا البحث الأول هو أية أيات في سورة البقرة المشتملة على المحاز ؟, والثانى هو ما هي أنواع المجاز في سورة البقرة ؟. والمنهج المسخحدم في هذ ابحن مر المنهج الوصفى لاسعمال الدراسة الكيفية وأما الطريقة التي يستخدمها الباحث لجمع البيانات هي طريقة الوثائية. والطريقة المستخدمة لتحليل البينات الأول الإستنباة والثاني المقارنة والثالث القانوني والرابع الوصفي. المصدر الرئيسي القرأن الكريم والمصدر الثاني الكتب التي تتعلق بهذا المجل.

وأما نتائج البحث الت حصلها الباحث من هذا البحث فهى: معرفة الأيات في سورة البقرة المشتملة على المجاز وهي الأيات :١٥,١٤,٩,٧,٣,٢, ٥٤,٢٧,٢٦,٢٥,١٩,١٦, ٧٤, ٩٣,٨٧,٨١, ١٣٨،١٤٣,١٧, ١٩٥,١٩٤,١٨٧,١٨٢,١٧٩,١٧٧,١٧٥,١٧٤,١٦٨,١٤٤, ٢١٦,٢١٤,٢١٠, ٢٣٢, ٢٣٤, ٢٤٣, ٢٥٠, ٢٥٦, ٢٥٧, ٢٥٩,
٢٦٦ ,٢٦٧. و معرفة الأنواع المجاز في سورة البقرة التي فيها دور كبير في معرفة وفهم القرأن, وهي المجاز المرسل, والإستعارة المكنية و الإستعارة النصربية: و الاستعارة انمنلة و الاستعارة انعة ونلان اباض نيه نوعان من الهاز رهى أية ٧٣ (الاستعارة التصرحيم و الهاز المرسل. و ٨٧ ( كلهما الإستعارة المكنية), و٢٣٢ (كلهما المجاز المرسل).