أقسام الأفعال باعتبار زمانها في سورة الواقعة: دراسة وصفية نحوية

مستخلص البحث

ومن تلك الأهداف فمنهج البحتث المستعملة لوصف هذا البحث هو المنهج الومسفى يعنى البحث الذى يعتمد على دراسة الواقغ والظاهر كما توجد في الواقع ويهتم بوصفها وصفا دقيقا. ومصدر البحث هو. تفاسير القرآن الكرم والدراسات الخاصة في النحو العربى. ومعلومات البحث هي أنواع الأفعال والآيات المتضمنة عليها في سورة الوافعة. أما للحصول غلى النتائج الموجودة فتقوم الباحثة بتخطيط الخطوات وهي قراءة سورة الواقعة آية بعد أية واستخراج ألآيات التى تتضمن غلى الأفعال ثم استخراج الأفعال المستعملة في سورة الواقعة. ليجرى وهف المعلومات بطلاقة, تستخدم الباحثة الطريقة التالية, وهي تعيين أنواع الأفعال المستعملة في سورة الواقعة وتعيين معانيها.

معتمدأ على أهداف البحث, مناهجه ونوعه فنتيجة البحث يعرف أن الأفعال المستعملة في سورة الواقعة ثلاتة أفعال وهي الماضى والمضارع والأمر, ومعان الأفعال الموجودة في سورة الواقعة هي يبين فيها عن وقوع القيامة وكل ما يقع فيها, وتصوير حياة الآخرة المختلفة التى تناسب بأعمالها في الدنيا. أمافوائدها كثيره هي: انفعل الماضى الذى يفيد مان الماضى حوالى ١٧ والذى يفيد زمان الإستفبال حوالى ١٤ والفعل المضارع الذى يفيد زمان الإستقبال حوالى ١٠ والذى يفيد زمان الحال حوالى ١٧ رالفعل الأمر في هذه السورة كلها يفيد زمان الإستقبال وعددها حوالى ٣. فارتباطها باستعمال ها أن يوم القيامة لم يقع في هذه العصر لكن في زمان الإستقبال أر آخر الزمان. ولأن هذه السورة يبين عن وقوع القيامة فاستعمال الأفعال الذى يدل على معن الإستقبال أكثر ولو هناك أشكال أفعال الماضى أكثر من المضارع لكن مسهما الذى يدل على الإستقبال أكثر.