جمال النن الخطاره فيه سورة الواهعة: دراسة ومنجة تحرشة هلاضة

مستخلص البحث

هذا البحث يبحث عن جمال الفن الخطابي في سورة الواقعة من ناحية الأسلوب وموقعها في سورة الواقعة. والفن حاحة من حاحات الناس شاملة، لأن نظر الفن أنه يحتمل قيمة الجمالية التى تتأثر على الخيال، العاطفة، والعقل السليم. والخطابة فن من فنون القرآن وهو طريقة الخطيب في إلقاء أفكره في صور جميل بناسب بمحال المجتمع وقوائد الخطابة، ويجب للخطيب ان يملأ نفسه بالمعلومات والمعرفات المختلفة والإتجاه الواسعة في كل حال، وبجانب ذلك أن جمال الخطابي لايخلو من عناصر الذى يركدها سواء كان داخلية أم حارحية، والخطابة الجميل يحتاج إلى الأسلوب الجميل أيضا، لأن بذلك تستطيع الخطابة أن تتأثر في نفوس السامعين وتحتمل جمال الفن.

وهذا البحث بحث وصفي كيفي واستخدمت الباحثة في تحليلها منهجا من المناهج وهي منهج الإستقرائية، وهذا البحث يحلل عن جمال الفن الخطاب سورة الواقعة من حيث الأسلوب.
ومن نتائج البحث يعرف أن الآية التى تشتمل على جمال الفن الخطابي فى سورة الواقعة هي سبعة وعشرون آية، منها إذا وقعت الواقعة. ليس لوقعتها كاذبة. خافضة رافعة. إذا رجت الأرض رحا. وبست الجبال بسا. فجعلنهن أبكار. عربا أترابا. في سموم وحميم. وظل من يحموم. لابارد ولاكرم. وحرر عين. كأمثال اللرلو المكنون. في سدر مخضود . وطلح منضود .وظل بمدود. ثلة من الأولين . وثلة من الأخرين. قل إن الأولين والأخرين. فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة . وأصحاب المشئمة ما أصحاب المشئمه. فرل من حميم . وتصلية ححيم. وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال. إنهم كانوا قبل ذلك مترفين. فلولا إذا بلغت الحلقوم . وأنتم حينئذ تنظرون. فلا أقسم بمواقع النجوم. وإنه لقسم لر تعلمون عظيم. أن الأسلوب التى تشتمل على جمال الفن الخطابي في سورة الواقعة منها: نوع من العاطفة هو التهويل، ثم الموسيقى بوحرد السجع، ، لون من ألوان التخيل، وأنواع التصرير، ونحو ذلك كالتشبيه المرسل المجمل، والمقابلة، والطباق، والإعتراض، والتعبير المضارع بلفظ الماضى، والتقييد بالشرط.