الخمرة فيه شعر ايه نواس: طواًسه تعليلية ادبية

مستخلص البحث

الشعر حو الكلام الموزون لمقفي المعبر عن الأخيلة البديعة والصور الموثرة البليغة، والعب أشعر الساميين قطرة وأبلغهم على الشعر قدرة، لاتساع لغتهم للقول، وملائمة بيئتهم للخخيال.
الشعر الذي يكون أدوات التعبير بما شعر الإنسان من التجارب اليومية لفظيا أو نطقيا كان أو كتابيا لنيل السعادة الساكنة فى القلب والجنان. إستعمل الناس الشعر لتعبير شعورهم عن الحب والحزن والغزل والسرور. ومن مزية الشعر أن الإنسان يستطيع آن يشعر مالا يشعر غير وما ذلك. مثل عبرم أبر نرام في شعر الخمرة لما شعره ولكن زال كثير من الناس الذين: لايعرفون ما كان من الشعر.

فالأسئلة التي أرادتها الباحثة من هذا البحث فهي : كيف كانت عنصر العاطفة في شعر اخمرة لأبي نواس وماهي أغراض شعر اخمرة لأبي نواس.

أما المنهج المستخدم في هذا البحث هو منهج كيفي على المدخل الوصفي. وتعتمد الباحثة في: إجراع جمع البيانات بجمع الوثائق التي تتضمن على العناصر الأدبية في شعر الخمرة لأبي نواس.

: أما نتائج البحث تحتوى على أن شعر الخمرة نشأ من عاطفين الأول هر العنصر لشدة حبه الى الخمر( صدقن العاطفة ) والثاني العنصر الفرح وأما العنصر اكالث هو العنصر الحزن. وهذا الشعور يطلع في نفوس أبي نواس ويتأثر في حياته.

أما الأغراض المستفادة من شعر الخمر لأبي نواس أنه شعار فنان يعكس نصب الحياة التي يمحياها، فإن وصف تجلس الشرب والخمر فإنما يصف حياته. فالخمارة عنده في: الأنبار أحسن من مترل بذي قار، والخياة مع القيان والغيد ألذ من حياة الصخراء والإستماع إبى موسيقي القيان أحسن من حديث النساء القدمي. وهو يريد أن يكون الشعراء صادقين يصفون حياتهم ويذكرون لدانهم، ولا لذة عند أفضل من لذة الخمر ولا مناجاة عند أحلى من مناجاة الخمر وهذد الحالة تكون موعظا بأن شرب الخمر يضر النفس ومن حوله، لأن شرب الخمر يسبب المرء النسيان عن نفسه بحيث يشعر بأنه قد طلق من الذنوب والخطيئات التي يعملها.