تخليط الشفرة وتحوطها لأحد.منيف في رواية: دراسة وصفية في علم اللغة الاجتماعي

مستخلص البحث

إن تخليط الشفرة وتحويلها هما من بمحوث علم اللغة الاجتماعي لأنهما يحدثان في مجتمع ثنائي اللغة أو متعدد اللغات، فإذا كان الشخص يتكلم لغتين أو أكثر من اللغات إما أنه يخلط لغته الأولى باللغة الثانية أو يحول من اللغة الواحدة إلى اللغة الأخرى في الحالة الاجتماعية. وفي هذا البحث الجامعي كانت الباحثة تبحث عن تخليط الشفرة وتحويلها في رواية " Kasidah Lereng Bukit" الذي ألفها أحمد منيف بالنظر إلى موضوع بحثها أن هذا البحث الجامعي يدرس عن علم اللغة الاجتماعي باستخدام موضوع البحث من إنتاج الأدب، بمذه الحالة كانت إنتاج الأدب يمكن أن يكون موضوعا لبحث علم اللغة الاجتماعي لأن في حقيقتها كان في إنتاج الأدب تصور عن الحياة التي تقدم عن الحوادث الاجتماعية فى المجتمع. وأما الأهداف التي أرادت الباحثة الوصول إليها هي كما يلي:

١. لمعرفة آنواع تخليط الشفرة وتحويلها في رواية "Kasidah Lereng Bukit" الذي ألفها أحمد منيف.

٢. لمعرفة بعض الأهداف التي تحمل على وقوعهما.
وفي هذا البحث الجامعي كانت الباحثة تستخدم الدراسة الكيفية ٠ باستخدام مدخل البحث من علم اللغة الاجتماعى ولجمع البيانات استخدمت الباحثة الدراسة الوثاتقية لأن مصدر البيانات في هذا البحث هي الرواية

وأما نتائج تحليل البيانات هي:
١. إن تخليط الشفرة ينقسم إلى ستة أنواع وهب من ناحية كلمة، باستر، عبارة، كلمة التكرار، تعبير اصطلاحي وكالوسا. لكن لم توجد فيها بتخليط الشفرة من ناحية عبارة وأكثرما يستخدم فيها هو تخليط الشفرة من ناحية الكلمة. التي تبلغ إلى سبعة كلمات. وأما لتحويل الشفرة فاكثرما يستخدم فيها هو تحويل الشفرة من الناحية الداخلية يعف إما
بتحويل من اللغة الإندونيسية إلى اللغة الجاوية أو عكسها.

٢. وأما الأهداف من استخدام تخليط الشفرة فأكثرها لتحقيق المعنى المناسب وتأكيد الكلام، وأما لتحويل الشفرة فأكثرها لمكافأة المخاطب فى الكلام ولتحقيق المنفعة من تحويلهم.