الفاعل ولبه فى –وراالتكوبررالانشقاق: دراة حيلية قابية

مستخلص البحث

فالعلوم العربية هي العلوم التي يتواصل إلى عصمة اللسان والقلم عن الخطأ. وهى ثلاثة عشر علما: الصرف والإعراب ( وتجمعها إسم النحو) و الرسم والمعانى والبيان والبديع والعروض والشعر والإنشاء والخطابة وتاريخ الأدب ومتن اللغة.

فى هذا البحث الجامعى تتحدث الباحثة عن الفاعل ونائبه فى سورة التكوير والإنشقاق بأحذ المشكلات فالمشكلة فى هذا البحث هى أين مواقع الفاعل ونائبه في سورة التكوير والإنشقاق,و مالأسرار من حذف الفواعل وحعل نائبها فيهما.

والإستنباط من هذا البحث أن مواقع الفاعل فى سورة التكوير يقع فى الكلمة: النجوم, ونفس. وأقسم. وأراه. وتشاؤون. والأخر الكلمة الل. أن نائبه يقع فى الكلمة الشمس,وكورت,والنجوم وانكدرت, والجبال, وسيرت, العشار وعطلت, والوحوش وحشرت, والبحاري وسجرت, والنفوس, وزوحت, والموؤدة, وسئلت, وقتلت, والصحف, ونشرت. والسماء. وكشطت، والجحيم. وسعرت والجنة وأزلفت. إن مو اقع الفاعل فى سورة الإنشقاق يقع فى الكلمة : السماء, حقت, وتخلت, أوتي, يحاسب, ينقلب, ويدعور ويصلى. يحور,أقسم, اتسق, كفروار يوعون , بشر, أمنوارو عملوا.إن نائبه يقع فى الكلمة : أوتي, يحاسب, والقران. والمقاصد والأسرار من حذف الفواعل فى سورتيز هو للعلم فلا حاحة إلى ذكره لأنه معروف. و إما لأنه يتعلق بذكره فائدة. لأن نظر فى كتب التفاسر أن سورة التكوير و الإنشقاق يتحدث عن اليوم القيامة وما يقع فيه. و يتحدث أيعسا عن جزاء من عمل عمل الحسنات وجزاء من عمل عمل السيئات.