المنهج الترتلي في تفسيرا لقران: دراسة وصفية تحليلية عن تفكير الدكور المهندس محمد شحرور فيكابه "الككاب والقران قراءة معاصرة

مستخلص البحث

حاولة تبنى رتطور المنهج شيء ساند لازم لتقبة المعارف والعلوم منها الدراسه العراية. نجد اليوم الأفكار فى الغرب أقدم من عالم الشرق سيما فلسفة، وهذا نطلق بعد المنهج المسخدم. و نحن نعرن على أن الفكر العري المعاصر عانى من المشأكل الأساسية كعدم العيد منهج البحث العلمي الموضوعى فى كلير من الأحيان، وعدم تطبيق الكاب المسلمن لهذا المنهج على النص القدسي الديني المتمثل آات الكاب الموحى إلى محمد .ومن المعلوم علماأن المفسرن يحاولوا بقسير القران بالأواع المختلفة لكم محاولة مسولية فيم فارغ من المناهج والعلامة المخصوصة حتى لا طبيعة فبها وأيا الطرقة المتعلمة لحلبله الدوافع التي تحك الباحث باختياره المنهج الترتلى رهو لمنهج المعروض يحاف ا لمناهج الأخرى فى تعاليم التفاسير ويضمن المعالم والمعا رف الوافرة

لإجابة ما شتغل الباحث فوضع شطة أسلة وهي : ما هو المنهج الرتيلى عند محمد شحرور وما أهمية المنهج الرتلى لمجال الفسير وكيف تطبيق هذا المنهج الترتيلى فى الكاب واللران وتأيف محمد شحرور و ماالمذاس٠بة ين منهج الترتل ومناهج التفسيرية الأخرى.
والمنهج المستخدم لإجابة على ذلك فكن الباحث ستعمل البحث الوصفى هذا البحث وصف الأفكار والشخصية وصغا تماما.وستخدم الباحث بيانات البحث وهي نوعية ي يانات فى شكل اللفظ، ومصدربيانا تههو الكا ب والقرانقراءة معاصرة بأليف لدكور لمهندس محمد شحرور *
لذا، يستنج الباحث النتاج كما العقبب : وأن المنهج الترتلي رهو المنيج المسخدم لتحليل الالات بطرقة أخذ الآات المتعلقة بالموضوع الواحد وترتيلها بعضها وراء عض. وهذا نحن نرن عرفام وشرحا على إجراءكل اية من الآات والهدف ها . وإن قاعدة التتل هي من قواعد البحث العلمي الحديث ومن دونا لايكن لفي مجث علمي أن يعطي ي تاج إيجابية، وأهميته هي ترين الكاب (القرانمإلى لغة غير عرية حيث أن التجمه الحرفية للآات بالسال ي الموجود فى الكاب يعبر ضربا من ضروب مضيعة الوقت

حيث تشوه المعني، ولكن ترجمة الكاب (القران) مرتلا حسب المواضيع الواردم فيه مع شرح هذم المواضبع من قبل أحصانن وكل موضوع على حدة. وأمامناسبة التتل بالمناهج اخري ك لموضوعي والحلبلى والمعارن والإجمالى هي في اخار الموضوع رترتيب لات التي فيها موضوع معبن وجمعها وكذلك فى رجوعه الى اللسان العرى (العبارة العرية) والأشعار فى بيان الأفاظ التي كانت فى الآات المقصود. و في يان أناظ الآيات ومعاصيدها وف شرحم اجمالا على اكنا* المعنى الراد، وماسبم فىمقارنة الآات بالواقعات واخذ اراء العلماء ومتارتها، وطرقة ايضاح مفردات الايات وأفاظها ومعانها وماالمض٠ون فيها فقط.