معاني صيغأ مصية آياتأ حكاما لموجودة يسومة أفال: دماسة و صفية بلاغية

مستخلص البحث

لقد شرن ال هذه الأمة الحسدية بتتول القران ليكون دستوما لمحياتم وعلاجا لمشاكلهم واسما شافي كرنمإضهم ٠ فن المعرهن أن القان الكم هو الكتاب المتضمن دستوص 4إسلا وتعايمه ٠ أنزله اللم وحيا على اليصلى الهعيه وسلح وهوالمرتجى شفاعته ور الزحام وهوحجة الرسول وايته الكبى يقوم ية فم الديا شاهدابرساته ناطتاً بوته دليلاعلى صدقه وأماسه (الملكي،)
ولذا لم كن النران كتابا دييا فحسب. وإنما كان دستوسا عاما يظم حياة المسلمين ية محتلف ؤاحيها. وترى عه جوانب متسعة من التشع والظيم دييا واجتماعيا واققصادي وسياسيا ملح على المعتقدات والأعمال الجوهريةيضع الشراغ وينصليضجنياتا يظه الزعاجوالطلاق وا ليع والشاء والصلةوالصياموالكاة والمحج واداب لتعامل لإجتماعي (الصابوني، ١٩٨٥ : لباا.

إن لغة القإن هى اللغة العراية. أما هجته فلهجة قررش وهويعتب لمثل 4أعلىية الفصاحة وبلاغةا لعيس. وكان الكافرون عجنواعن ذلك أني أتوا بمثله٧أن فيه سموا ية قوة اسبك وحسن العبس مما جعل البلغاء والنقاد والدامسين كشون من المحديث عن إعجان القران ولقد جاء القرإن أسلوب عجيب مخألف مجميع ٧أساليب العرية. وكان للقصان الكريم أثرعيد يف إقبال اكامعلىاعتناقالدينالجديد .

فاقران ايس شعرا وهاسا وإنما هوقرانأيأنأسلوبالقانيختلفعن جميع ٧أسايب ويمتان بمناا خاصة من كونه قرآأ وهي تجعله غص الشعر وغي الش

والمعجنة واحدة سعجنات لأبياء الدالة على صدقهم صوات ال وسلامم عليهه، وممت٠عجز٩لأنصمسصلائنطهاً٠لهمض،دونئ .وقد ذكت العلماء من وجوه إعجانره، إعجان بالمغيبات والصرفية