حدوراس وصفية عن هعاني ال ونماخجها في آيانتء الأححاه ه القرآر

مستخلص البحث

إن ال أكثر استعمالا في القرآن العظيم، وتلك "ال لها معان أكثر من واحد، ك ال العهدية والجنسية وغيرهما، وليس كل ال للتعريف وقد يكون للزيادة وللموصولة. ر ال لها معان ككيرة. كقوله تعال كما أرسلنا الى فرعون رسولاً فعصى فزعون الرسول"، ف ال في كسلمة الرسول للعهد الذهني. ومن هنا استنتج الباحث أن ال المقترنة بالاسم تسبب الى اختلاف المعن.

فالمنهج المستخدم في هذا البحث هو المنهج الوصفي. ويراد من هذا المنهج وصف ما وجده الباحث في الواقع. والبيانات إما بيانات رئيسية وإما ثانوية، فالرئيسية مأخوذة من آيات الأحكام والثانوية من كب تفاسير ابن كثير وقرطي وسلك الباحث في إجراء جمع اليبانات يجمع كل الوثائق حيث يطالع الباحث آيات الأحكام وكب التفاسير. ثم يحللها وصفا دقيقا

ونتائج البحث الت حصلها الباحث هي أن آيات الأحكام (عن الصلاة والصوم والحج) التي تتضمن على الأسماء المقترنة بال تسعة عشر آية في أربعة سور، واكرها في سورة البقرة. إن أنواع ال الموجودة في آيات الأحكام تنقسم الى: العهد والجنسية لاستغراق جميع الأفراد والعهد الذهني، وأكتر استعمالها للعهد الذهفى. وأما معان تلك ال الموجودة في آيات أحكام ونماذجها فيها أكثرها بمعن العهد الذهني.