اللغة العربية فى المعاهد السلفية الإندونيسية: دراسة وصفية عن استخدام اللغة العربية فى المعهد السلفى ادار السلاما ملانج

مستخلص البحث

الحمد لله الذى جعلنا من الصالحين سبحانه قد تقدست أسماءه وجلت صفاته وكانت أفعاله عيون الحكمة، أشهد أن لا إله إلاالله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الهادى إلى الصراط المستقيم. صلوات الله وسلامه عليه وعلى إخوانه من جميع الأنبياء والمرسلين وعلى سائر المسلمين الذين يتمسكون شريعة.

أما بعد، فإن هذا الموضوع اللغة العربية فى المعاهد السلفية الإ ندونيسية. (دراسة وصفية عن استخدام اللغة العربية فى المعهد السلفي دار السلام ملانج ) أول بابه يحتوى على خلفية البحث ومشكلاة البحث، وأهداف البحث، أهميات البحث، و منهج البحث، و هيكل البحث. ويقدم الباحث هذه الجوانب كلها فيما يلي: أ.خلفية البحث

الإسلام هو منهج الحياة، وهو يدخل إلى حياة الناس فى أى مكان كان أو فى أى زمان. ذلك الواقع يستطيع أن ينظر فى تاريخ تطور الإسلام حتى كثيرا من الباحثين يقولون أن الإسلام يشتمل أوجه الدينية وأوجه الثقافية.

كانت منطقة أسيا الجنوبى الشرقى عامرة جينما دخلت التجارة فيها فى القرن الخامس الذى يحضر التجار فىتلك المنطقة.

والعاقبة من اتصال الدول هي دخول معظم أثر العرف إلى منطقة أسيا الجنوبى الشرقى، بمجرى الهند والبودصا6-االاللآأ) من القرن الأول إلى القرن الخامس والإسلام من القرن السابع إلى الثالث عشر ميلاديا.٢

ولكن فى القرن الأول إلى القرن السابع بدأت منطقة أسيا الجنوبى الشرقى تعاملت بالعرف الإسلامى ولو كانت جملتها قللق رفلك دل عليم رحوم لقرس للمسلمين بين القرد لحامس