الموعظة وتطبيقها في التربية الإسلامية

مستخلص البحث

إن القرآن كاب متره في الدين الإسلامي الذي هو مجموع كلام الله تعالى المترل إلى محمد ليكون دستورا للناس في تنظيم حياتهم ليحصلوا على السعادة في الدنيا و الآخرة.
و مسألة تكلم عنها القرآن كثيرا و هي العلم (اسم الجامد) أو علم (اسم الفعل فإنه ضد الجهل أو عدم العلم بشيء.

و العلم وسيلة يملكها الإنسان، و لأن بما يعرف الحسنة و السيئة إلى أن يكون له جاه و درجة عالية سامية لأن بالعلم وسيله نفسه بالله (الإيمان) الذي يحقق بالسلوك في العيش (العمل الصالح)، و بدا الآن سؤال هو من أين يحصل الناس العلم؟ وذلك من التربية فيستطيع الناس أن يقدموا و يطوروا أفكارهم بأوسع ما يمكن (الفلسفة) فيوجه تطوره من مرحلة إلى مرحلة. و تبحث الآيات القرآنية التي تتكلم عن الموعظة من كل نص بالنسبة إلى موضوع هذا البحث يعنى محاولة الموعظة كعنصر من العناصر

العناصر التربوية و عمليتها فى التربية فمشكلة أساسية تقدم لتكون دراسة رئيسية هي كالفروض القرآنية عن: الموعظة ككيفية التدقيق فى التربية