قصة سليما نفي سورة النمل: دراسة وصفية تحلبلية أدية

مستخلص البحث

القرآن هو كتاب الله المزل على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ليقبض الحياة الناس.وهو أيضا كتاب الله لمتل على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بوسيلة جبريل، صرح القرآن كل شرهعة الق تجب على الناس أن يطيعوها.

القصة في القرآن ليست عملا فنيا مستقلا في موضوعه ولطريقة عرضه وإدارة حوادثه كما هو الشأن في القصة الفنية الحرة، التي ترعى إلى أداء غرض فني مجرد إنما هي وسيلة من وساتل الفرآت الكثيرة إلى عقين هدف الأصيل رالفران كتاب دعوة دينية فبل كل شئ. والقصة وسائل لإبلاغ هذد الدعوة وتثبيتها،

في هذ البحث تغدم الباحة صوالا واحد *ف ما العاصر الأدب قصة ليمان في سورة النمل وكيف وصفها؟ اغراص هذا البحث ليعمل المادة التصوير الفن في القرآن.
إن التعبير القرآنى يتناول القصة بريشة التصوير المبدعة التي تناول بجا جميع المشاهد والمناظر التى يعرضها. فتستحيل القصة حادثا ومشاهدا يجري، لا قصة تروي ولا حادثا قد مضىم
إن هذا التصوير في مشاهد القصة ألوان: لون يبدو في قوة العرض والإحياء. ولون يبدو في تخييل العواطف والانفعالات. ولون يبدو في رسم الشخصيات. وليست هذه الألوان منفصلة، ولكن أحدها يبرز في بعض المواقف ويظهر على اللونين الأخرين، فيسمى باسمه. أما الحق فإن هذه اللسمات الفنية كلها تبدو في مشاهد القصص جميعا.

وقصة سليمان في سورة النمل هناك عناصر القصة يعن عنصر الأشخاص وعنصر
الحواروعنصر الحوادث. جميع العناصر أصبحت القصة حيا وجميلة ورائعة.