الأدمج العري المط يمج برالألأفيد العريه المعديشم: دراسة قاريخية مقارنة فيه ضوء التاريع

مستخلص البحث

الأدب هو تعبر الجميل عن معاني الحياة والتصوير البارع للأخيلم الدقيقة والمعاي الرقيقة والمهذب للسان والنفس والمرهف للحس والمصور للحياة الإنسان والمعبر عما في النفس من خلجات وعواطف وأفكار عمر الأدب من حين إلى الأخر بتغير دائم وفقا لتغير الأزمنة. حيث تأثر الأدب بالحضارات الغربية. بذلك كلها تطور الأدب القدم إلى الحديث انطلاقا ما سبق، فتأخذ الباحثة الموضوع؟ الأدب العربي القدم والأدب العربي الحديث ( دراسة تاريخية مقارنة في ضوء التاريخ ).

وأما أسئلة البحث في هذا البحث العلمي، الأدب العربي القدم والأدب العربي الحديث ( دراسة تاريخية مقارنة في ضوء التاريخ ) هو: ١) مقارنة بين الأدب العربي القدم والأدب العرب الحديث. ٢) العوامل الي ساعدت على تغير الأدب القدم إلى الأدب الحديث.

وفي الطلب البيانات أن تستخدم الباحثة هو: المنهج الوثيقة والمنهج المقابلة. وتقريب الذي أن تستخدم هو: البحث التاريخي لان البيانات المبحوثة وهي محاولة لتبين عن ظواهر في العصر الماضي. والبيانات الموحودة تحلل بطريقة تاريخية مقارنة.

من نتائج البحث تستطيع الباحثة أن تخلص: تعرف الأدب العربي القدم والأدب العربي الحديث من تطوره، حيث أن الأدب من العصر إلى الأخر تطور عظيما لاسيما بوحود تأثير حضارة الغربية واستقبله العرب، وهذا التأثير خاصة فيما يتعلق بالشوون الأدبية وهذا اللائمة العصور والأزمنة. وفي أول أمرها، أحوال الأدب العربي في العصر الجاهلي بسيط جدا، لان تأثر بجغرافيته وهم لا يقبلوا تأثيرات خارجية. من أحل ذلك لا تأثر الأدب القدم وبالعكس كان الأدب العربي في العصر الحديث يقابل تأثير تفكير ليتقدم به، وأخيرا صار العرب ليتعاونون مع الغرب

وأما الأحداث السياسية في العصر القدم، يستعمل الشعراء الشعر لتملق والخضوع السلطان و يصلح المعاكسين المتعدين. ومن الناحية الاحتماعية يستخدم الشعر للدفاع في الجهاد ومساعدة الصوت الشخص ليستطيع أن يرفع شيخ القبيلة.

وأما الأحداث السياسية في العصر الحديث، هو شعر دعى بالشعر الوطي للدفاع عن الدول العربية وشعر قومي يدعو إلى الوحدة، وتوحيد النضال، وطرد المستعمر العثماني، ثم طرد المستعمر الغربي، وتحرير فلسطين. ومن الناحية الاحتماعية يستخدم الشعر يدعو إلى تحرير الفكر وتحرير المرأة والإصلاح.

وأما العوامل التي ساعدت على تطور الأدب العربي القدم إلى الأدب العربي الحديث هو: التعليم أو المدارس، والصحافة، والترجمة، وإحياء التراث القدم، ويحضر المستشرقون، والمكبات، والإذاعة المسموعة والمرئية.