العلاقة بين اللغة العرية وبنية العقل العربي في تراث الاسلام :دراسة وصفية عن مفاهيم محمد عابد الجابري

مستخلص البحث

كانت اللغة العربية تصير أمرا مهما للإنسان كنظام المواصلات ولتطبيق موقفه أي شغل كان. وأنشطته سوف تكون مراقبة في العال م اللاشعوري, ولا تتعجب أنها تصير موضوع البحث لأهل الفلاسفة قرن العشرين تركيب عميل سلطة اللغة تصير قوة متأثرة في تكوين الوعي منفردا وجماعة. ومازالت اللغة كالإعتبار المهم بحثها يتعلق بقوته في تكوين هيئة التفكير (paradigm) اللا شعوري.

إن بنية العقل, ونتائج الثقاقة, وطبقة الإجتماع, والأحكسام والقانون السياسية، والإقتصادر وغعرها مما يتعلق با سوف لا تكون موجودا

١ والمراد بعميل سلطة اللغة أنها بشكل رسمي - نظمية (forma)-organisatoris), مثسل قدرة السلطان, رئيس الجمهورية, عضو البرلمان, وجمعية أخرى ذات صفة “birokratis-. بل عميل القدرة هنا استعاره الباحث - konsep mikrofisika tentang kuasa)-Foucou)t) لايبحث فيه ماذا هو, بل وظيفته في جانب معين. مثل كيف إجراء عميل القردة في أحكام الإسلام.ل- Foucoult- هو في نفس المعن بكثير عميل القسدرة الذي يعمل في وقت ومكان معين. أنظر

صفحة. ٣١٨-٣٢٠ ,
بدون وسيلة اللغة. وأما اللغة بكل تركيبها القواعدية (grammatical) وشروط صحتها اللاشعورية — فتستطيع مذكورة باللغة - تمكن - بسلطتها ان توجه كل نتائج النص إلي فروع العلم اللآئق بمنهج اللغة المستخدم.

إن اللغة هي أحوال للثقافة لأن المادة التي استخدمها أهل اللغة لبناء اللغة هو المادة التي لها نوع متساوي بالمادة التي تكون الثقافه نفسها٠ أي المادة؟, المادة هنا هي العميل المعقولي, المعارضة, العلاقة وغيرها مما يتعلق با. من هذه الناحية كانت اللغة كواقع المصدر لتكوين أنواع التركيب الواسعة المتنوعة, الدقيق, لائق /متطابق (correspond) أو متساوي ببجوانب أو عناصر الثقافة الأخرى. ٣

وإجراء ما سبق متطبق في اللغة العربية ايضا بدون الإستثناً - لها وظيفة للوسيلة المستخدمة في لإسلام - كوسائل بيان النص من القرءان وسنة النبي صلى الله عليووسلم. هويحتاج إلى الألة أو السائل لنيل الإعتراف (legitimation) اللغوي كي تكون أهداف التأويل غير ضالة. إذا تكلمنا عن الإسلام التطبيقي خصوصا بالتالي لولاية البحث القدم بين متبعي الأديان لكرذ زتركها الاسلام الدولات لككع مثل:أوربا لبسال ارلك