الأسلوب والتكرار في سورة الرحمن

مستخلص البحث

القران هو كلام المعجز المتل على خاتم الأنبياء والمرسلين بواسطة جبريل عليه السلام المكتوب في مصحف المنقول إلينا بالتواتر التعبد بتلاوته المتبدأ بسورة الفاتحة المختوم بسورة الناس. والآيات في سورة الرحن كثير من الأسلوب والتكرار وهي واحدة وثلاثون تكرار ويهتم معن المختلفة عن الآيات المكرر في القران لمعرفة أسرار الأسلوب وتكرارها. فالتكرار يقصد في تذكير الله تعالى وهدف الإنسان بالآيات المكررة التي على هذا الظن توجد اختلاف المعاني في الأسلوب وتكرارها لأن اله غير ممكن أن يقرر كلامه بلا قصل.

وأن سورة الرحمن اسم من أسماء السور الكريمة في القران وبإضافة اسرار الأسلوب وتكرارها فيدع إلى دراسة البحث عن المزايا التكرارية والأسلوب. وتحليل أسرارها من نحو التكرار والأسلوب في القران الذي لا يزال في حاجة إلى دراسة الأسلوب والتكرار في سورة آل عمران والأنعام والنمل وغير ذلك من سورة القران الكريم. ولكن تخصص الباحثة في بحثها الآيات المكررة في سورة الرحن التي فيها كثير من الأسلوب والتكرار على كل آية القران الكريم.
أما أهداف البحث التي أرادقا الباحثة هي. لمعرفة الأسلوب والتكرار، لمعرفة أقسام الأسلوب والتكرار، لمعرفة أغراض الأسلوب والتكرار، لمعرفة أسرار الأسلوب والتكرار في سورة الرحن. ترى الباحثة أن تختار المناهج للوصول إلى تلك الأهداف تستعمل الباحثة هي منهج الاستقراء والاستنباط والمقارنة.

وأما أسرار الأسلوب والتكرار في سورة الرحن هي التكرار إنما هو لاختلاف النعم فكلما ذكره نعمة. كقول تعالى : فبأي آلاء ربكما ئكذبان عنده التكرارت إحدى وثلاين مرات.وأسلوب هذه آية التي تقصد للفريقين تقرير نعمة وتأكيد للتذكير بعا فتقرير النعمة هو ما قرر الله تعالى على خلقه من النعم التي وعدها ولكن الناس يكذبون نعمة فتأكيد للتذكير ذكر الله لعباده أن لا ينكر نعمة التي أنعم بهاوأن يشكرها.