معى آيات فبأي آلاء ربكوا تكذبى في طورة الزمحي: دعة تحليلية دلالية

مستخلص البحث

القرآن الكريم كتاب مقدط فيه هداية الله عض وجز لكافة الناط أجمعين للوصوي إلى الكماي والسعادح وأش حيالهم ظاهرا وباطنا في دارين، الدنيا والآخرح. ولقد ضون رسوي الله صلى الله عليه وسلم على أن من تمسك بالقرآن وسنته طوي حياته، لن يظلم أبدا. القرآن معجزح أوحي إلى محمد صلى الله عليه وسلم لكافة التاط. ورب العلوم أخودح نه، وهبا تفهّ المس و ا ف ه. و ن ره ا ع و ع ا دلا ة هو ا ع از يدرس المعنى. و كثير من الناس يفهمون معانى القرآن يكفي لبيان معنى الكلمة الرجوع إلى المعجم فحب، ويرركون المعنى السياقي المكتوبة في الآياد الكريمة. وعندما لاحظذ ا باحثة وعة ا سورح ا قرآ ، واختارد ا باحثة سورح ارن فها ا

وسبعو أ ة ألهنا تت ض في تعبيرها وأس وهبا وطرقة عرظها، و ن ض ة تعبيرها ث األ ة "فبأ آلاء ربّك ا تكزّ ابْ " از كرر إحدي وثلاثين رّح، ولا تمكن ن جمة تبد رح، فطبعا فيها اختلاق المعانى من حيث النظرية السياقية.

هذا الأمر الذي عزمته الباحثة لتعرف معنى آياد فبأي آلاء ربكما تكزرلن في
سورح الرحمن على ضوء النظرية السياقية ، وليعرف ما أنواع السياقاد التى تؤدي إلى اختلاف المعا آ اد "فبأ آلاء ربّك ا تكزّ ابْ".

واستخد ذ ا باحثة المنهح ا كفي ا وصفي )Kualitatif-Deskriptif( هو ا بحث
الذي فيه نشاط لجمع البياناد ولايستعمل رقما في إعطاء التفسير في الإنتاج، فعرضت الباحثة تعرف معنى من حث النظرية الياقية. أما الخطواد يعتمد على صادس

البياناد هما صادر الأساسية )القرآن اض، وصادر الإضافية وكتب التفسير امرآن وكتب اللغاد لها علاقة يالموضوع(، وطريقة جمع البياناد وهو ررسة مكتبية )Library Research(، ويستعمل المنهج الوثائقي )Dokumentasi( أي البحث عن البياناد التي كاذ مكتوثة. ومنهج تحليل البياناد هو تحليلة دلالية على ضوء النظرية السياقية، وأما مدخله الباحثة نظرية السياق عند K. Ammer.

ونتائج هزا البحث ) 1(: معنى آياد فبأي آلاء ركما تكزرلن كرر إحدي
وثلاثين مرح، فيه اختلاف المعاني بمعنى اينكير، التوبيخ، التأكيد )التأكيد والتنبيه(،
اتهد د، ا غعب، المغعوة، اتشدع أو اتحر ه إ ن ثاهلل. ) 2(: وأنواع اس اقاد التى تؤدي إلى اختلاف معانيها هو السياق اللغوي، والسياق العاطفي، وسياق الموقف، ولايوجد معنى السياق الثقافي لأن ظ هنان تتضمن على قيمة أو بيئة اجملتمع التى توثر استع اي اكة.