الترادف والمشترك اللفظي عند اللغويين القدماء والمحدثين: دراسة تحليلية دلالية

مستخلص البحث

اللغة هي أصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم. باللغة يمكن للشخص الاتصال وتبادل الآراء. وبالاتصال يبب بعض الكلمات التي لا يههمها الأشخاص، ومن الأسباب هي اللهجات، عوامل البيئة و الحتمع وغيرها. في هذه الحالة هي معروف بالمصطلحات المترادفات، والأضداد والمشترك اللفظي، هي واحدة من الظواهر اللغوية التي تحدث بين العلاقة معنى و الكلمات. تحدث هذه المشاكل في العديد من الخلافات بين اللغويين القدماء والحدثين.

الررادف والمشترك اللفظي هما قضية لحقت بالتظور اللغوي الدلالي. ومن تلك القضية تريد الباحثة أن تقدم أسئلة البحث كما يلي: أ. مالغرق بين الررادف عند اللغويين القدماء والحدثين؟ ب. مالغرق بين المشترك اللفظي عند اللغويين القدماء والحدثين؟. وأما أهداف هذا البحث، فتقصد الباحثة دراسة هذا البحث العلمي أن يكشف عميقا فيمـا يتعلق بالررادف والمشترك اللفظي، وتحلل بطريقة دقيقة، وكانت أهداف البحث فيما يلي: أ. لمعرفة الفرق بين الترادف عند اللغويين القدماء والحدثين، ب. لمعرفة الفرق بـين المشترك اللفظي عند اللغويين القدماء والحدثين.

والمنهج الذي استخدمت الباحثة هو المنهج الوصفي بالطريقة الكيفية لاتجاه على البيانات الوصفية عن الررادف والمشترك اللفطي. نوع هذا البحث هو بحث وصفي، وهدفه تعبير البيانات من موضوع المبحوث على وجه التفصيل بالكلمات أو المور وليس بالأرقام. أما طريقة جمع البيانات استخدمت الباحثة الدراسة المكتبية وتحليلها بطريقة الوصفية.

وأما نئنائج البحث التى حصننها هذه الدراسة فهي: الررادف والمشترك اللفظي عند اللغويين القدماء والحدثين من حيث التشابه والاختلاف. من حيث التشابه هو اللغويون القدماء والمحدثين يثبتون ظاهرة الترادف و أسبابه وفوائده، من حيث الاختلاف اللغويون القدماء والمحدثين ينكرون ظاهرة الترادف و أنواعه. وأما المشترك اللفظي مـن حيـث التشابه اللغويون القدماء والمحدثين يثبتون ظاهرة مشترك اللفظي، من حيث الاخـتلاف اللغويون القدماء والمحدثين ينكرون مشترك اللفظي وأسبابه وأنواعه.