معى كلمة سجد ومشتقالها في القرآن الكريم: دراسة تحليل الخطاب

مستخلص البحث

القرآن كلام االله المترّل على النبي محمد صلى االله عليه وسلم. المسلم يعرف الصحيح والخطاء بالقرآن و يكون القرآن إرشاد الحياة للمسلم. لكلمة القرآن معان متعددة و حاول أكثر من الفيلسوف لاكتشاف معان القرآن بالنظريات و الطرق و المناهج. مثل لكلمة "سجد"، إذا اهتم معناه تمكن أن تقول أنّ معناه سجود للعبادة بل اذكر أيضا أن لا معبود سوى الله. ثم ما معنى كلمة سجد ومشتقالها إذا ليت معانيها للعبادة فقظ؟ فحاول هذا البحث ليجيب هذا الغموض. في هذا البحث سؤالان هما: ما سورة التي تتضمن كلمة سجد وشتقالها و ما معنى سجد في آيات فيهن كلمة سجد و مشتقالها. منطلقا من السؤالين المتقدمين فددف البحث في هذا البحث هما لمعرفة سورة التي تتضمن كلمة سجد ومشتقالها و لمعرفة ما معنى سجد في آيات فيهن كممة سجد و مشتقالها. ثم حاولت الباحثة في هذا البحث لاستعمال المنهج الوصفي التفسيري لأن البيانات في هذا البحث آيات فيهن كلمة سجد و مشتقالها.

في فهم الخطاب (بمعنى آيات القرآن في هذا البحث) استعمل الباحثة إحدى النظريات في تحليل الخطاب هي نظرية الدليل (Teori Indeks) لبحث عن السياق لكل الآية فيها كلمة سجد و مشتقالها. لأن الباحثة لا تعيش في زمان ساو في نزول آيات القرآن فاستعمل الباحثة أسباب الترول كالمساعدة.

في هذا البحث وجدت الباحثة كلمة "سجد" ومشتقالها ٤٧ مرة. فيها سياق مختلفة و معان مختلفة أيضا. لفهم سياق الآيات بنظرية الدليل لأن فيها العوامل الكثيرة هن: ١) العالم المحتمل، ٢) الوقت، ٣) المكان، ٤) المتكلم، ٥) المستمع، ٦) الإشارة، ٧) الخطاب السابق، ٨) مهمة.

فالخلاصة من التحليل عن كلمة سجد وتقالها ألها تدل على معان متعددة هي لعبادة ولتحية أو تكريم و لانحناء و لتدل حال و لعبادة سوى االله. و أغلب الآية ليست فيها سبب الترول فلذا استعملت الباحثة بالخطاب أو الآية السابقة من البيانات أو مساعدة الأحاديث النبوية.