مظاهر النحو الأندلسى :دراسة تحليلية ثقافية

مستخلص البحث

النحو لغة القصد و الجهة، واصطلاحا. هو علمٌ يُعرف به أحوال أواخرِ الكلم العربية إفراداً وتركيباً والنحو في أيسر صور هو العلم الذي يقدم الدارس اللغة الصيغ والتراكب التي تشتمل عليها إمكانات الإستعمال اللغوي الصحيح.

وأما الكوفة هو إسم الذى أطلقه المسلمون على شبه الجزيرة في الأروبة ،والنحو الكوفة هى وبحث الباحث لمعرفة أحوال النحو الكوفة للحصول على معرفة عملية العلماء والملك في تنميّة النحو ومعرفة مساهمة الكوفة عند تدوين علم النحو الكوفة.

واستخدم الباحث البحث الكيفي ودرا سة تحليلية تاريخية وذهب موريس أنجرس دف في الأساس إلى فهم الظاهرة التي يقوم الباحث بدراسته، كما أنّ القياسات المستخدمة في الظواهر الإنسانية، ومنهما كانت دقة القياسات الكمية المستعملة في قياسها، ستظل محتفظة ببعدها الكيفي. وطريقة تحليل البيانات التي استعملها الباحث هي تحليل على العملي البنائي، هي الأصح عن مناسبة بتحليل العملي ، ومفرقة منها جهة الباحث التي تبرز الإرتباط العملي الثقافي أو ظاهر الإجتماعيو الثقافي مع بناء

الإجتماع في اتمع، ويشدد الباحث في بناء الإجتماعي بيانات الكيفي أمثال القضية الواضحة لها أهمية اللعب دورا لتيقن القارء. ونتائج البحث التي حصلها الباحث هي مساهمة الكوفيون في علم النحو وتظهر تلك المساهمة بتجديدهم في علل وقياس النحو منها: حروف الحشو والصلة، شبه المفعول، والتقريب، والصرف، والخلاف. وأما النحو الكوفة هي العلم التي أخذها الكوفيون من البصرة ثم عدلواها ببعض أرائهم وخلفواهم من مناهج تعليمهم وتدوينهم ويستحدثوا ها.