Firdaus, Agus Maulana (2010) نظرية الترجمة تحليلا ونقدا لترجمة كتاب فتح المعين لأبي الهياد وعلي أسعد الحاج: دراسة وصفية تحليلية مقارنة. Undergraduate thesis, Universitas Islam Negeri Maulana Malik Ibrahim.
|
Text (Fulltext)
06310021.pdf - Accepted Version Available under License Creative Commons Attribution Non-commercial No Derivatives. Download (1MB) | Preview |
Abstract
مستخلص البحث
انتشار علم الترجمة يدخل فى جميع ابال. إما أن يكون دينا أو علوما أو أحكاما أو تكنولوجيا أو غيرها. المثل فى دين الإسلام. الإسلام لن يفهم كافة إنا باللغة العربية. لألنها لغة دينية. وأننا فى مجال الأحكام، كما عرفنا أن كثيرا من الكب القديمة التى تبحث عن أحكام الإسلام. التى كتبها العلماء القدماء المثل كتاب نجاية الزين للشيخ أبي عبد المعطي محمد بن عمر بن عليل نووي وكتاب فتح المعين للشيخ زين الدين بن عبد العزيز المليبارى وكتاب بغية المسترشدين للشيخ السليد عبد الرلحمن بن محملد بن حسين بن عمر وغيرها.
أخذ الباحث كتاب فتح المعين ليكون بحثا علمليا. لأنّ كثيرا من المترجمين يترجمونه من اللغة العربلية إلى اللغة الإندونيسلية، منهم : أبو الهياد وعليل أسعد الحاج. فى كيفيلة ترجمتهما تكون فروق كثيرة بينهما. مثلا فى منهج الترجمة وتركيب كلمة لغة النقل وجليد اللغة واستعمال كلمة الترجمة المناسبة وغيرها.
من هنا، ظهر المسائل فى رأي الباحث عندما يقرأ هذه الترجمة. منها ما مدى تناسب ترجمة كتاب " فتح المعين " لأبي الهياد وعليل أسعد التباعا إلى نظرلية الترجمة لابن بردة ؟ ما المساوي من ترجمة كتاب " فتح المعين " لأبي الهياد وعليل أسعد الحاج ؟ ما الترجمة الجليدة عند الباحث فى هذا النص ؟
عملية الترجمة بين اللغتين المختلفتين فتعني أن يقوم المترجم بتحويل نص مكتوب أصلي وهو ما يسمى بالنص المصدر Source text فى اللغة اللفظية الأصلية إلى النص المكتوب الذى يسمى بالنص المستهدف. وهذا النوع ينتمى إلى ما يسمى بالترجمة بين اللغتين وهى إحدى الفئات الثلاث للترجمة التى وصفها Roman Jakobson فى دراسته الأساسية. وهي فهم كتب الترجمة القديمة مقابلة لها و تعمق النص الأصلي وفهم مسائل الاصطلاحات والتركيب والمفردات وحلّها والأسلوب.
فى كيفية الترة أن أبا الهياد وعلي أسعد الحاج لهما فروق كثيرة يينهما. مثلا فى منهج الترجمة وتركيب كممة لغة النقل وجيد اللغة واستعمال كممة الترجمة المناسبة وغيرها. من الترجمتين، كانت فروق كثيرة فى استعمال الألفاظ المناسبة للغة النقل. مثلا فى ترجمة فنا تجب لعلي أسعد الحاج. فى العربية هذه الكلمة تشكل على مبنى المعلوم ليست مبنى مجهول. لكن كيف يترجم علي أسعد الحاج؟ كانت فروق فى قواعد لغة الأصل ولفة النقل. وأما الفروق الأخرى فهى من ترجمة وصبي. هناك كتابة محذوفة فى الترجمة. هذا اللفظ مناسب إلى Anak-anak. ولكن، طوال قرأة هذه الترجمة، لا يعرف الباحث اسباب حذف ترجمة هذه الكلمة.
نظرا إلى الترجمتين المبحوثتين بعد البحث واحدا فواحدا، نرى أن أبا الهياد وعلي أسعد الحاج يستخدمان كيفية الترجمة بقرب المسو يينهما فى اتباغ نظرية الترجمة. وأما الغرق يينهما يقع فى تقصير الكلمة لإندونيسية وسهل الفهم وغيرهما. وهذا يؤكد بالقول فى قسم المقدمة من ترجمة أبي الهياد، انه يقول أن كيفية ترجمته تصدر من طريقة نمط فى ترجمة علي أسعد الحاج. وهى فى طريقة التغيير من مجال المحتويات.
Item Type: | Thesis (Undergraduate) |
---|---|
Supervisor: | Thantowi, Thantowi |
Keywords: | النقد; التحليل; الترجمة |
Departement: | Fakultas Humaniora > Jurusan Bahasa dan Sastra Arab |
Depositing User: | Moch. Nanda Indra Lexmana |
Date Deposited: | 27 Feb 2024 14:12 |
Last Modified: | 27 Feb 2024 14:12 |
URI: | http://etheses.uin-malang.ac.id/id/eprint/62155 |
Downloads
Downloads per month over past year
Actions (login required)
View Item |