الرسالة الإجتماعية والصوفية فى مثنوى لجلال الدين الرومى: دراسة تحليلية سيميوطيكية

مستخلص البحث

لال الدين الرومى هو الأديب و الصوفى المشهور فى زمانه حتى الأن. يحصل كثير الإنتاج الأدبى المشهور كديوان إ-تبريز و فيه ما فيه و مثنوى و كثير الشعر الذي ينتشر فى الشرق و الغرب. و يصنع الرقصة السمعى على شوقه الى المشوق. وحبه على إله ليس حبة لعبد فقط ولكن العشق الى المشوق. كان إنتاج أدب الصوفية قبله كفرد الدين أتر و ابن عربى بل يملك خاصة الأدب نفسه، صارت تلك الخاصة العنيق فى إنتاجه. ولو يملك إنتاجه اللغة الصوفية العميقة و الصعبة لأن لغة أدبيته الأعلى، اذا قرأنا بضبط فنستطيع أن نفهمه أو نتحّلل إنتاجه لفهم معنه.

استخدم الرومى الى لغة الرمز و الإشارة المخبوءة حيث يصعب لفهمها باللغة المعتادة. لذلك نحتاج أن نحّللها لنعرف عن معنى الذى يريد أن يرسل الرومى الى القراء أو المتلقى. فى هذه المسألة تريد الباحثة عن التفتيش وحدة الإنتاج المشهور هى مثنوى، لأنّ مشهور إنتاج بين إنتاخه الكثير. كان جوهر الكلمات عند المثنوى فى ستة جلده. محتويات مثنوى الى القصة القصرة كالقصة الأنبياء و الخالفة و الحيوانات و قصة الحكمة الاخرى و إجماع القصة لإتصال نفسه بصحبه.

واستعملت الباحثة عن دراسة تحليلية سيميوطيكية لتفتيش هذه المسألة. عرفنا على ما الرموز أو الإشارة التى يستخدم الرومى النتاج. و استعملت الباحثة عند النظرية السيميوطيكية عند جرليس سندرس بيرس الذى يستخدم ثلاثة النظرى هى الرمز و الأيقون و المؤشر لأن يكون معرفا معناه. ولكن الباحثة تريد أن تأخد رسالة إجتماعية فيه بين الرمز و الأيقون و المؤشر المتنوعات.

قدمت الباحثة نتيجة من عملية البحث وهي وجود الطريقتين المستعملتين هى المصادر الرئيسية. البيانات التى تجمعه االباحثة وتستنبطهاوتوضحهاعن المصادرالأولى. فالمصادرالأساسى مأخوذة من الترجمة اللغة العربية من مثنوى بجلال الدين الرومى. و المصادرالثانوية, هي البيانات من المراجع الأخرى وإستنبطها وتوضحها فى الكتاب العلمية أوابلات. والمصادرالثانوية مأخوذة من الكتب الأخرى التى تتعلق ذذا'لبحث
و Akulah Angin Engkaulah Api, (Annemarie Schimmel^ (هونقد الأدب (سوق الضيف Metodologi Penelitian Sastra (Suwardi Endrawaswara)

هناك الرموز أو العلامة المتخدمة لتعريف الرسالة الإجتماعية في مثنوى الرومى. و كانت الرموز فيه احيانا بالحيوان و الأنبياء و الملك. و اكثر ما ضمن فيه هو الوصايا الصوفية، على سبيل المثال الرمز الشخصي و الإلهي الرموز الإنساني كمثل فى القصتة " صفة أجنحة طيور العقول الإلهية " تصوتر برمز الطير الذى صورته كصورة الإنسان و ذلك القوة، مثل قصة الأسد كملك الغابة لديه التأثير القوي الى الى الحياون الأخر و فى ذلك الكتاب الرموز من المعرفة والافكار ايضا.

ومن الرسائل الإجتماعية الموجودة في مثنوى بدت في القيمة الاخلاقية التى ترتكز في روح الدين الإلهى كأن ذلك الروح الدينى يظهر في الشخص الصفى فى مثنوى الرومى. و من هنا تعرف حقيقية النفسى الفردية و كذلك الاله الحقيقى.