وقف المعانقة في المصحف وأثره في التركيب النحوى

مستخلص البحث

عندما قرأ الباحث القرأن، وخاصة القرأن بطبقة منارا قدوس وجدت فيه الوقف صصف صفة خاصة وهو وقف المعانقة. وقف الذي لايجوز أن وقف في كلاهما او وصل كلاهما بل يجب علينا ان وقف على أحدهما, اي إذا قارئ يقف في موقف الأول فلايجوز أن يقف في الموقف الثاني و بالعكس.

ومن ذلك فكر الباحث اله على مثل ذلك, هل فيه اختلاف إما في تركيبه وإما في معناه إذا كان القارئ ان يقف في موقف الأول او الثانى؟

ثم أخد الباحث أية واحدة التي فيها وقف المعانقة ثم تحليلها. وحقيقة, يكون اختلاف في تركيبه او معناه. فلذالك يريد الباحث ان يبحث هذه المسألة ويستمر ما بحثه الباحث الأخر في الوقت الماضى.

والمنهج الذي استخدمه الباحث لهذا البحث هو البحث الكيفى الوصفي
وهؤيتة جمع طغيانات .لى .ستخدب .(OatciteDescrtpti e esea ch))
الباحث ررسة مكتبية (Library research). في تحليل البيانات، أن يستخدم الباحث بتحليل المضمون (Content Analysis). وعرض الباحث البيانات وصفيا لمعرفة أثر الوقف المعانقة في التركيب النحوى.

أساسا على نتيجة البحث، يعرف أن أثر وقف المعانقة في التركيب النحوى و المعنى
فى القرآن الكريم بطبعة منارا قدوس ثلاثة ,وهي:
١) إما أن يكون مؤثرا في التركيب النحوى و المعنى
٢) إما أن يكون مؤثرا في التركيب النحوى ولا في المعنى
٣) إما أن يكون مؤثرا في التركيب النحوى ولا في المعن