قصّة نبي موسى في سورة الكهف: دراسة تحليلية ترآيبية

مستخلص البحث

قصة موسى هي إحدى القصص القرآنية أعجبت عقول الناس من القصص الأخرى. هذه القصة توجد في سورة الكهف في الآية 60-82. جانب ذلك أن غرض القصة يحقّق حول معرفة النّاس ليفهّم الحقائق والأحوال في الحياة. وهذه السورة تقصّ عن مغامرة نبي موسى و نبي حضر. وقصة فيها قيمة الأخلاق وقيمة التربية العالية.

وتريد الباحثة أن تعبّر مشكلات البحث هي: ما أوصافهم شحصيات القصّة نبي موسي و خطّطه في القصّة.

واستعملت الباحثة في بحثها بالمنهج الوصفي، وتعتمد على البيانات رئيسية آانت أم ثانوية. فالرئيسية هي القرآن الكريم وخاصة سورة الكهف من آية
82-60. والثانوية مأخوذة من الكتب التي تتعلق بها. وآانت طريقة جمع البيانات بالدراسة المكتبية ببحث الأيات التي تعبر تلك القصّة.

وتلخص الباحثة بهذه البحث "قصّة موسي" هناك الأشخاص الذي له دور في هذا القصة هم: الشحص الرئيسية هو نبي موسى، والشحص الثانوي الذي يعضد هذه القصّة هوعبد االله الصّالح أوحضر والخادم هو يوشع بن نون. وهناك ليس له دور مهم يعني الملك الظالم، والغلام.

وأوصافهم من الشحصيات القصة، أن موسى له صفة آثيرة، منها الجهد القويّ، التواضع وملاطفة، غير صابر وآثرة التعليقات. وإمّا من صفة حضر أنه شخصاً حكيماً، وتكون مؤدباً ومربياً. وهناك الشخص الأخرى في هذا القصّة هو يوشع بن نون بالصّفة التلميذ، آان له صفة متواضعاً إلي نبي موسى. والذي ما وجدنا الشخصية المكتوبة في هذه الأيات هو الملك الظالم والغلام. والخططية في هذه القصة خططية تقليدية