الصبر فى رواية بيت من الزجاج لقماشة العليان: دراسة تحليلية سميوطيقية

مستخلص البحث

تدافع خلفية هزا البحث اغامعي لمعرفة الصبر تستعمله اشخصية الريئيسية، لثنى لمقابلة مصيباد في حياتها. و معرفة فعلها في نصوص الرواية و هي الطالبة في مستوى الثناوية و أطابتها المصيباد. و للشابة في تلك المرحلة شدة لنفسها كمود أمها أو مصيبة أخرى و لكن لمنى قوي النفس و تصبر لمقابلتها. قابل التاط في هزا الزمان مشكلاد متنوعة و هم يذهلون لبحث عن حلولها حتى أصابة المشكلاد إلى أبناء ن طغاس اسن فه يشعرو بشدة احياة ك ا ولعذ في حياة نىَ في قصة "بيذ ن ازجاط".

وأما نظرية التي يستخدم الباحث لبحثها هي نظرية سميوعيقية تحاوي أ تكشف اعنى ار ز ن نصوص ارواية. كانذ ارواية جعية اروص اغوي تنظ اؤفة لاسعاي ارعاة اعينة إى ا قراء. و ار ز هو عنى ا غة ن تعك اتركيبي و تعك اثاي و ع يذ بسيوعيك. وزا يستخد ها هزا ابحث.

يريد من هذا البحث أن يجد موضوع الصبر في رواية "بين من الزجاط". الصبر هو الامسان و اصطلاحا هو حبظ النفس عن اغزع أو حالة المرء بالحزن وهو لا يغرق فيه و يمسك نفسه لشكوى للناس أو بكاء شديد أو يأس لمقابلته. و ينقسم الصبر على ثلاثة أقسام وهو الصبر عى ابلاء و عى اطاعة وعى ترن ا عاصي.

يستخدم في هذا البحث نظرية سميوعيكية لغردنان ديسوسور. كما قال نورغيانطارا على أن تحليلية أدبية سميوعيكية لغردنان ديسوسور مثل تدريج عيوعيكية غوية. وهي اكتشاف تعك تركيبي ) sintagmatik( و تعلق مثالي )paradigmatik(. تعلق ترويبي هو تعلق سببية صبرية. وأما تعلق مثالي هو تعلق جمع الاحداس أو الابطاي أو اخلفياد من تصوص الاولى بنصوص التالي منطقياً.

لد وعد من هزه الروايخ طبر خى، وهي كشخصيخ سسية. و هو حين أصابتها المصيبة بمود أمها و حين يجبرها أبوها لنكاح برجوي عجوز و الصبر الآخر حين تكتشف سر زوعها من سر الحجرح المغلقة فتكتم ره السر لكي لايغضب و لا يستحي بما عمل فيها و هو يحبس والد عاون الحجرح وهو ابن أختها أصابته ايدز-وعند عمه عيت لعائلته و لزا يحبس فيها حتى جاءه المود.