الاستلزام الحوارى في التعبيرات المتصمدة على الآيات القرآنية لحسين طبأطبائى: رراسة تحليلية وصفية تداولية

مستخلص البحث

كان الاستلزام الحوارى موضوعا من موضوعات التداولية. يعتير التداولية علما جديدا في علم اللغة، و أنه أحد النظريات اللغوية التي لهتم بدور الإنان كمستعمل اللغة. و كان حسين طبأطبائى ولدا ذكئا قد حفظ القرآن وفهمه في عمره الباكر يعنى قبل الممن من عمره. و كفاءته في استعمال الآيات القرآنية في الجادثة دليل لذكائه. و كانت إجابة السؤال بالآيات القرآنية تؤدي إلى فهم سياق الكلام، و كان فهم المعانى المتضمنة في التعبيرات يحتاج إلى نظرية ا١لاطزام الحوارى. لذلك تقدمت الباحثة سؤالي البحث: (١) ماشكل الكلام لحسين طبأطبائ المضمون بالاطزام الحوارى ؟ (٢) ما معنى الاطزام الحوارى المضمون في كلام حسين طبأطبائى ؟.

و الوصول إلى النتيجة تحتاج الباحثة إلى منهج البحث و تحتاج الطريقة الكيفية (qualitative) لأن مصادر البيانات لهذا البحث تتكون من الكلمات المكتوبة و كذلك في عملية تحليلها يحتاج إلى بحث عميق لانتاج نتيجة مستنيرة. أما نوع هذا البحث هو بحث وصفي، و هدفه تعبير البيانات من الموضوع المبحوث على وجه التفصيل بالكلمات أو الصور و ليس بالأرقام. استنتج بعد ررسة عميقة و تحليل دقيق أن شكل الكلام لحسين طبأطبائى المضمون

“Mu’jizat Abad ٢ *, Doktor Cilik Hafal & Paham Al بالاطزام الحوارى في كتاب
”Qur’an لدينا.ي. سوليمان سبعة و سبعين الكلمات على الفعمين، هما كلامه عند محادثته باتحتمع في الحلقات القرآنية و كلامه عند محادثته بالعلماء المشهور و تنقم المعانى الاطزام الحوارى المضمون في كلام حسين طباًطبائى إلى فمين، هما المعانى التى جاءت من فهم السياق الكلام و المعانى التي جاءت من فهم الكلمة الموجودة من الآية القرآنية التي استعملها للمحادثة بالجتمع.