الدافعية في شعر لذة العلم للإمام الشافعي: دراسة أدبية سيكولوجية على ضوء أبراهام ماسلوا

مستخلص البحث

إصطلح الدافعية Motivation تسي إل مموعة الظروف الداخلية والارجية الت ترك الفرد من أجل تقيق حاجاته. الدافع هو عملدة ا2شجيع، الوج-هة و ماهدة ال^لاق صل الأمل و الذصد. المثل الطلاب هو تتعام بالد و الذشاط و دسهر اكي دنال ءلى الءلم الكثير و يتال ءلى أمله، ؤلذلك ل دبال ءلى جيع العوائق. ل دكون الدافع دون
الاحتياج، كان المقام الخاص غال الدافع هو مجال الإحتياج.

الشعر هو فن أدب ذصور لخياة دما دذها الذاعر و يعذط ءلى الاذ.قاع و العاطفة و الخيال. الأدب و السيكولوجية لما الرتباط الطر موصوف بغير مباشرة أي هي أن الدب و السيكولوجية كان موقف البداء سواء و هي النفسية. و اًماا وظيفتها هما يفهمان صورة ظاهرة س الذسان. من ملاطم التاس يعرفون أن ال٠ام الذافعي هو فقي ها فح سب، بل كان ال مام ال شافعي ر ضي ا ل ءنه في الذغة و ا لأدب و الش.عر، كمأ كان دجة في الف قه و ا لحديث و الأخول، و اعترف بذلك المتقدمون من أئمة اللغة و الأدب. و له أبيات كثيرة، حت أبيات التي في تشجيع طلب العلم.

و ف هذا الب حث، تر يد الباح ثة أن تعب ءن م شكلت الب حث ، و هي: ١) ما هو أهم الا جة ءند ال مام الشافعي ف شعر لذة العلم ءلى ضوءنطرية أبراهام ماسلوا؟، ٢) ما هي السباب التي تدفع المام الشافعي ف اختيار تلك الاجة؟، ٣) كيف حقق المام الشافعي ءلى تلك الاجة؟

لذا، ت ستخدم الباح ثة الطري قة درا سة أدب ية سيكولوجية ءلى ضوء أبرا هام ما سلوا. و الن هج ال ستخدم ف هذا البحث و هو منهج الوصفي. و أما طريقة جع البيانات التي تستعمل الباحثة فهي الدراسة الكتبية، فلذلك هذا البحث هو بث كيفي. و الصدر الساسي هو كتاب مناقب المام الشافعي و ديوان الشافعي. بعد أن جعت الباحثة البيانات فتحلل ها بطري قةنطر ية ال سيكولوجي ء لى ضوء أرا هام ماسلوال شهور بنطر ية هرم ية الا جات الم سة (Hirarchi
.(Kebutuhan

أما نتائج البحث الت حصلتها الباحثة فهي:
١)الدافعية الت توجد ف أشعار المام الشافعي هي مثي داخلي يرك سلوك ويوجهه للوصول إل هدف معي. و القوة الت تدفع المام الشافعي لن يقوم بسلوك من أجل إشباع وتقيق حاجة أو هدف. ويعتب الدافع شكل من أشكال الاستثارة الملحة التي تخلق نوعا من النشاط أو الفعالية و يتأثر بالتمع العرب أين يعش الشافعي.

٢)أن الاجات إل تقيق النفس هي من أهم الاجات للمام الشافعي، تتأثر بياة التمع ف منطقة أينما يعيش. فلذلك كما قد بثت الباحثة ف السابقة أن المام الشافعي يعيش ف التمع أو النطقة مبة العلوم. فلذلك يعله عالا أسوة حسنة و إما ما ذكيا، و شاعرا له ال شعار التي تمع ف كتاب " د يوان ال مام ال شافعي" و تلك الشعار دليل من تقيق نفس المام الشافعي كالديب البليغ و الفصيح ف اللغة العربية.