الموت في سورة يس لفظا ومعنى وسياقا

مستخلص البحث

كثير من الحديث أو رواية الذى يبين عن ورة "يس" خاصة عن الموت: كما قال عليه السلام إذا قرأت على المبت خففت عنه عذاب القبر إن كان من أهل العذاب وإلا فتكون في روحة وراحته زيادة لأن القبر روضدة منه رياض الحنان أو حفرة منه حفار النيران. ولكن أهناك الكلمة أو التركيب أو أيات التي تبين عن الموت وكيف يشرح تلك المذكورة، أوهناك علاقة متعددة بالموت. لأن طالما اليوم، أكثر المسلمين لايعرفون حقيقة ورة يس لكن يعتقدون على أن فيهافضائل كثيرة.

من أجل ذلك جذب البحث عن بحث معنى كلمة " الموت" من الناحية علم دلالة، وأما مشكلة البحت الذي بحثه الباحت هو ما كلمة والتركيب أو الأيات الذي يين عن " الموت في السورة يس وما معنى السياق من كلمة الموت والتركيب الذي يتضمن معناه في ورة يس، هذ البحت نوع ومن الدراسة المكتبة، وأما منهج المستخدمة في هذا البحت هو المنهاج الوصفي، والبيانات هذا البحت تسما بالبيانات الكفية، يقتصر الباحت بتحليل معنى

كلمة والتركيب الذي يبين عن الموت من ناحية المعنى المعجمي والمعنى السياقي (على أساس علم الدلالة) فحسب. وأراد الباحت أن يبحت هذا البحت الجامعي بالمنهج تحليل المضمون، يعنى أن يبحت يحاول تحليل الوثائقة لمعرفة مواده المضمونة في ذلك الوثائق. وعند كرنغندراف أن تحليل المضمون هو المنهج البحت التى تنفع لجذب خلاصة مقلد وصحيص من بنية على أن الناحية السياقية.

وأما النتائج الذي حصلته الباحت هو أن الآيات التي تبين على كلمة " الموت" في ورة يس تشتمل على ١(واحد) تركيب في ٩(تسعة) والأيات ١٠( عشر).