معائ كلمة جلابيب عتد المغمرين: دراسة وصفية

مستخلص البحث

إستخفت المرأة وتعتقد ألهن عرضة فى الحرب حتى لحيالهم وهن مثل الزبالة ولا بد عليهم أن يقتلوهن. فأنزل الله الدين الإسلام والقرآن الكريم بكتابه الأعظام. فجاء للنور حيات الأمة وللهدى المضل وللشقاء المريض. وكذالك أنزل الآيات التى تقصد ليرفع الدرجات المرأة ولتكرمها، مثلا فى سورة الأحزاب. ولكن ظهرت إختلاف بين المفسرين فى معنى جلابيب فظهرت المفسرين بذلك السباب التفسير يعنى علم يبحث فيه عن كيفية النطق بألغاظ القرآن ومدلولالها وأحكامها الافرادية والتركيبية ومعانيها التي تحمل عليها حالة التركيب وتممات لذلك.

ومنهج الذي استعمله الباحثة في هذا البحث هو الدراسة المكتبية، وأما طريقة تحليل البيانات التى استعملها فيه فهى الظريفة الوصفية و يعبر عنها الباحثة تعبيرا كيفيا وصفيا
(1^^ Deskriptif^)لأن الباحثة أرادت وصف آراء المفسرين عن كلمة الجلابيب و مشنقالها. والمنهج الذي استخدام الباحثة هو البحث الكيفي وصفى.

وبنتيجة هذا البحث هي أن جلابيب هو الثوب الذي تغظى الجسم والرأس ولا تبد به شيأ من مواضع الفتنة كالرأس والصدر والذراعين ونحو ذلك. أو لثوب الذي يستر جميع البدان, أو هو إزار يلتحف به، أو الملحفة أوكل ما يغطى سائر البدن. أو ثوب أكبر من الخمار .و أنه الرداء أو إنه القناع والصحيح أنه الثوب الذي يستر جميع البدن