كليل عناصصقمة 1 يوالن في سولة النل: دراسة تحليلية تركيبية

مستخلص البحث

كانت قصة الحيوان من أهم الموضوع في الحياة الأدبية وتعتبر تجديدا فيها وتجديدا جاء با القرآن العظيم وتجديدا لم يألفها القوم. والقصة الحيوانية عمل أدبي قصد إليه القرآن وجعل وسيلة إلى كل ما يريد من مقاصد وأغراض دينية وخلقية (خلف الله، ١٩٥١: ٢٠٨-٢١٠) وعبرة للذين يتفكرون بما كما ورد في القرآن العظيم لتدكازذقصعجهم مرة لأوذالألطب' (يوسف: ١١١)

بمذا البحث تحاول الباحثة أن تكشف أسرار القرآن الأدبية بالتركيز إلى ظاهرة القصة الحيوانية فيه. تسهيلا لعملية التحليل الأدبي جعلت الباحثة سورة النمل كعينة من قصص حيوانية.

في هذه الدراسة تستعمل الباحثة منهج البحث المكتبي على الطريقة الكيفية وتحلل البيانات الموجودة بالطريقة التركيبية عن عناصر داخلية. والبيانات في هذا البحث مأخوذة من القرآن كمصدر رئيسى وكتب ثانوية
منا سبة .

أما النتائج الأخيرة أن قصص الحيوان في القرآن منتشرة في سور وآيات. لأن الباحثة جعلت سورة النمل موضوعا في عملية التحليل الأدبي فنجد فيها العناصر القصصية مثل الأشخاص، وفي هذه القصة الحيوانية كان الحيوان يقوم بما يقوم به الشخص العادي في القصة، والثاني الأحداث، مثلا في سورة النمل سنعرف دعوة النملة أصحاها كما قال الل تعالى حتىإذاأقا عله واد إلنمل قالت نملة باةا النمل ادخلوا مسكخم لا يحطمنكم سليمانفحنوده

لايشعروز(النمل: ١٨) والثالث الحوار، في هذه السورة نلاحظ أن التواضع من أهم الأخلاق في الحياة البشرية إضافة إلى القيم الأخلاقية الأخر. هذه هي نتائج البحث التي -حعسلت عليها الباحثة.