استخدام العام والخاص في سورة البقرة:دراسة تحليلية و لالية

مستخلص البحث

نشاطة دراسة الفرآن وعلومه جميع فتو تها مازالت تدور من الأجيال إلى الأجيال ومن العص ور إلى انعصور فكأنها لاتفنى مان بحثها أخذا على أحكامها وحكمها وهي سصدر لإيجابة على كن انمسألة الجديدة في أطراف المجتمع فإذا بحثناها ودرسناها وعمقناها وتدبرناها نمضى مسائل جديدة.

أن الواقع وجدنا أن المصدر و المرجع ولدليل الكتب المؤلفة التى ملتها المكاتب هو القران العطيم في جميع الفنون، وإن كان قد ألف هذه المسائل والمشاكل والمباحث من العلماء التدماء السالفيين والحاضرين المعاصرين. ولكن الكاتب راغب أن يتبحرالمبحث الستعلف بأسرار القرأن وهو استخدام العام والخاص في سورة البقرة لأن هذا المبحث مهم جدا، ان عارض مها أو قبلها بدظم التشريعة والأحكام اندينية مقاصد تهدف اليها، وقد يجتمع الحكم التشريعي ٠نصائص تجعله عاما يشتمل كل الأفر اد، أو ينطبق على جميع الحالات، وقد يكون لالمك القصذ غاية خاصة فالتعبير عنه يتناول بعمومه الحكم ثم يأتي ما يبين حده أو يحصرنطاقه، وال-بيان العر بي في تلوبن الخطاب وبيان المتاصد والغايات مظهر من مظاهر قوة اللغة واتساء مادتها. فإذا وردا هذا في كلام الله المعجز كان وقعة في النفس عنوان إعجاز تشريعي سع الإعجاز اللغوي.

ومنهج البحث في هذا البحث نوعمن الدراسة المكتبية (Library Research) . ومنهج المستخدم في هذا البحث هو السنهج الوصني (Descriptiv Method) . وأما بيانات لهذا البحث تسمى بانبيانات الكيفية (Data Kualitatif )بعد مبحث هذه البحث يعريف أن استحدام العام والخاص في سورة البقرة اكثر نظم تشريع